الاثنيـن 11 جمـادى الثانى 1429 هـ 16 يونيو 2008 العدد 10793







لمسات

إذا أردت ان ترأس فعليك بقبعة رأس
هناك مقولة انجليزية قديمة تقول: «إذا أردت ان ترأس (بمعنى ان تحقق النجاح) وأن تلفت الانتباه إليك، عليك بقبعة رأس». وبالفعل ليس هناك ما يثير الانتباه إلى الشخص عموما والوجه خصوصا من قبعة أنيقة، بغض النظر عن شكلها ولونها، كما ليس هناك من اتقن هذا الاكسسوار اكثر من البريطانيين، الذين عرفوه منذ بداية القرن
وهاد سمير.. مصممة تروض الجنون بالفنون
«الفنون جنون» مقولة قديمة، يعرف صدقها كل من يعشق الفن ويمارسه. ومن هنا تركزت قدرات الفنانين على ترويض هذا الجنون وتحويله إلى قطعة من الجمال. وهاد سمير واحدة من هؤلاء، إلى درجة أنها صممت مجوهرات على شكل أدوات المطبخ أضافت إليها أحجارا كانت ملقاة في الطرقات. والنتيجة؟، كانت تحفا فريدة حفل بها معرضها المقام
صيد الأسبوع
* إذا كان الذهب، زينة وخزينة، كما تردد اغلبية النساء، فإنه اكد صحة هذه المقولة في السنوات الاخيرة بلا شك، سواء بسبب ارتفاع اسعاره أو تزايد جمال تصميماته. وربما تكون هذه المقولة هي ما دفـــعت العديد من بيوت المجوهرات الرفيعة أن تبحث عما هو أكثر من الزينة، بطرح مجوهرات اقرب إلى التحف الفنية، كل ما فيها
أخبار الموضة
* إيناس لافريسونج ووسام شرف * تسرب أخيرا أن إيناس لافريسونج، ملهمة المصمم كارل لاغرفيلد لسنوات، ستحصل على وسام جوقة الشرف هذا الاسبوع، الأمر الذي أثار لغطا كبيرا في أوساط الموضة، الباريسية على وجه الخصوص. هؤلاء لا يرون انها تستحق ما يستدعي حصولها على هذا الشرف، فكل ما في الأمر انها كانت عارضة ازياء
البحث عن «بنت ناس»
في أحد مقاهي حي «المهندسين» بالقاهرة، جلس ثلاثة أصدقاء من أعمار مختلفة يحددون ملامح زوجة المستقبل، قال واحد منهم بحماس:«عايز اتجوز بنت ناس جدعة ومحترمة» بينما قال الثاني انه يريد «بنت ـ ستايل ـ بنت ناس ترتدي أحدث موضة.. يعني عايز ادلع»، أما الثالث فقال بثقة:«نفسي اختار واحدة بنت ناس وعائلة ونسب يشرف». ورغم
دراسة: التأمل يعزز مشاعر الحب
لا يشك أي منا بأن الاستجمام يجدد الطاقة والحيوية، كما لا نشك بأنه كلما كانت الأجواء هادئة، لا يسمع فيها سوى خرير المياه أو زقزقة العصافير، تغذت النفس بالمزيد من الطمأنينة والراحة النفسية. لكن ليس بإمكان الكل التخلص من ضغوط الحياة اليومية بالتوجه إلى المنتجعات المرفهة في جزر الكاريبي وغيرها من الأماكن
التلفزيون .. من «صندوق» للفرجة إلى «لوحة» فنية تؤثث ديكور البيت
في زمن قياسي تحول التلفزيون من جهاز للفرجة، إلى وعاء كوني يختصر العالم بأفراحه وأحزانه في شاشة ظلت تختار لها كل يوم شكلاً جديداً، حتى صارت له سلطة غير مسبوقة، لم يعد الإنسان قادراً على مسايرتها. وفي نهاية المطاف لم يجد إلا مهادنتها من خلال البحث لها خارج إطار الجهاز عن وظائف جديدة تتعدى مضمون الفرجة
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة